سيكون شيئاً بالغ التأثير إنْ وضعت زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس الثاني إلى مصر وعناقه لشيخ الأزهر والكلمة التاريخية التي ألقاها شيخ الأزهر بين يدي البابا، بصمتها العميقة في تعاطي هذه المؤسسة العريقة مع قضايا الخلاف والاختلاف داخل الإسلام قبل أن تفيض إلى المخالفين من أبناء الديانات والنحل.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية