ما بين قرار الهيئة العليا الحالية بقبول العدول عن استقالتي وقرار "أبو شقة" المخالف بقبول الاستقالة، تقف لائحة الحزب عاجزة أمام كل الانتهاكات المتكررة لرئيس الحزب، لكنني لن أقف عاجزاً ولن أسحب نفسي لمعارك تتعلق بكوني عضواً في الحزب أم لا؛ فاستناداً لنصوص اللائحة وطبقاً لتاريخ العدول وتاريخ الإخطار الرسمي وإقراراً لحقيقة علاقتي الممتدة بالحزب وأعضائه.. فأنا وفدي شاء من شاء وأبى من أبى.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية